New article from Online Jihadist Abu Fāris al-Muhājir: "Bin Lāden, Muslims, and Sweden"

NOTE: Below is a new forum post by Abu Fāris al-Muhājir in the ash-Shamūkh al-Islāmīyyah Arabic Forum. He reflects on Bin Lāden’s statement in 2004 that said AQ would not attack Sweden and why it is now legitimate to do so. Here is the main quote UBL said about Sweden in 2004:

Contrary to what [President George W.] Bush says and claims — that we hate freedom –let him tell us then, “Why did we not attack Sweden?” It is known that those who hate freedom don’t have souls with integrity, like the souls of those 19. May the mercy of God be upon them.

The main ideas al-Muhājir posits is that Sweden adding 500 troops to Afghanistan and the blasphemy against the Muslim prophet is cause to attack Sweden. And the only way to stop such attacks from occurring in the future, al-Muhājir states that Sweden must withdraw its troops from Afghanistan.

بسم الله الرحمن الرحيم

قال مجدد الزمان قاهر الروس والأمريكان في حديثه للشعب الأمريكي في عام 2004:
“حديثي هذا لكم عن الطريقة المثلي لتجنب مانهاتن أخرى، عن الحرب وأسبابها ونتائجها، وبين يدي الحديث أقول لكم إن الأمن ركن مهم من أركان الحياة البشرية، وإن الأحرار لا يفرطون بأمنهم بخلاف ادعاء بوش بأننا نكره الحرية, فليعلمنا لم لم نضرب السويد مثلا؟”
فما هي الدروس الأولية التي يمكن استخراجها من عملية ستوكهولم؟
1. أنّ ضرب المجاهدين للدول لا يأتي من فراغ فإمام المجاهدين نفسه لم يهتمّ بضرب دولة كالسويد في حربه ضد الصليبية العالمية إنما ضربات المجاهدين تأتي عقوبة للاحتلال أو عقوبة لظلم المسلمين في أي شكل من الأشكال. فالسويد بعد أن أرسلت 500 جندي إلى أفغانستان فتلقائياً أصبحت هي أهلاً للضربات بعد أن لم تكن.
2. أن الاعتداء على شخصية خير البشر محمّد خاتم النبيين تحمل عقوبة أقوى و أكبر و أشرس من أي جريمة أخرى و من هنا ارتفع السويد في قائمة الدول المؤهلة لتسليم ضربة أو ضربات.
3. أنّ الحل واضح للسويد إن أرادت عدم تكرار ما حدث في ستوكهولم فعليها سحب كل جنودها من أفغانستان و عليها أيضاً تسليم الرسّام و مساعديه للجهات المعنية من أهل الجهاد و تتوعد ثمّ بعدم تكرارها و تذلّ نفسها أمام الاسلام والمسلمين.
4. كما حدث مع مدريد و لندن فالمجاهدين يأخذون التوقيت في الاعتبار عند الهجوم فالسويد حالياً تعيش لحظات كراهية من قبل المسلمين، الصينيين، و الاف الالاف من كارهي الجبروت الرأسمالي من مؤيدي ويكيليكس حول العالم. و كذلك الضربة وقعت في قلب ستوكهولم في عصر يوم السبت في شهر ديسمبر والناس كلهم في الخارج يتسوقون للكريستماس و في هذا دلالة كبيرة على قدرات أهل الجهاد.
5. ما سبق يجب أخذها في الاعتبار عند نقد الناقدين ل”فشل” العملية فهذه نجاحات جيّدة لشخص قام بالعملية وحده.
6. العملية ستبدي لنا ربما استمرار تكتيك “الذئب المنفرد”.
فلنرى رد فعل السويد…
والله غالبٌ على أمره و لكنّ أكثر الناس لا يعلمون
كتبه ابو فارس المهاجر