New statement from the Islamic State of Iraq: "On the Third Wave of Revenge For the Free Women of Ahl al-Sunnah in the Prisons of the Apostates and Saluting Those Rebelling and Officially Announcing the Liquidation of al- 'Īssāwī"

kqfc1
English:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد:
In continuation for the series of Ghazwas for the freewomen of Ahli Sunnah in the prisons of the Safavid Rafida, and after keeping the trust on Allah and taking what have been facilitated by Him from worldly and Sharia reason, the security and military detachments in the Islamic State of Iraq conducted a third blessed wave, by demolishing several strongholds of the criminals and their riffraff and lackeys in different regions of Iraq simultaneously and high coordination with the grace of Allah, but despite of all the procedures that were taken by the Rafida government in preparation to receive the strikes that won’t be the last Allah willing.
And Allah facilitated to the mujahidin to reach their targets and execute it with accuracy Alhamdulillah, and its details will be published after being documented in the periodical statements of the information ministry Insha’Allah.
And we repeat greeting to all the zealous Muslims who rose up for ardor for their religion and honor and came out to support their captive sisters and to repel the injustice that inflicted Ahli Sunnah from the criminal gangs that were planted by the crusaders and it was watered by the poisons of the evil Safavid project, we say to them: your sons the mujahidin will not let you down Allah willing, and you will find them before you in every place where you support your religion and repel the injustice on your brothers, and we warn the mouthpieces of Satan that spread that the mujahidin are against the demonstrations and protests that you are doing, all that is lies and slander that isn’t accepted by the clever believer, but we call you once again and remind you to have sincere intention toward Allah then purify your ranks from the defilements of treachery and thieves who always trade with your cause and were a reason in wasting your rights and handing you over to the Safavid Iranian project in return for crumbs of posts and privileges that are thrown to them by Al-Maliki and his criminal sectarian government… and remember our people that who was relapsed by Allah in the sludges of treachery who sold the religion and honor and became a reason for betraying you and wasting your rights, won’t be a reason for pride and preserving the honors and retrieving the rights.
And we give you glad tidings of battles conducted by your sons the mujahidin in the desert of Anbar and other to repel the campaigns of the Safavid army and cut the lifeblood that aid that prolongs the life of the criminal Nusayri regime to kill your brothers in Al-Sham, also we congratulate you for plucking the head of the dog of the Americans and tail of the Safavid Rafida, the criminal apostate (Ayfan Saadoun Al-Issawi) whom Allah facilitated for the mujahidin to tear him up and his entourage to carnage and send him to who preceded him from the sheikhs of the Shawas of the disgrace, this criminal who was stubborn and arrogant and insisted on his Kufr, treachery and war against the Moslems an weakening their thorn and empowering the Safavid army in the land of Ahli Sunnah, until he passed away on the hands of the mujahidin on his current status to be a lesson and example for who comes after him.
So Alhamdulillah for giving success and guidance to the mujahidin and His cunning against His enemy and their enemy, and we ask Allah for who participated in these Ghazwas to be sincere and He accept his actions, and accept the martyrdom seekers who participated in it and resurrect them among the prophets and Sidiqin and make us follow them without temptation.
Allah Akbar
(and to Allah belongs the might and to His Messenger and to the believers, but the hypocrites do not know)
Information Ministry / Islamic State of Iraq
Friday 6 Rabi’ Al-awwal 1434 A.H.
18/1/2013
Arabic:

بسم الله الرحمن الرحيم
وكالات – مركز الفجر
قالت دولة العراق الإسلامية أنها نفّذت نهاية الأسبوع الماضي سلسلة من العمليات المنّسّقة ضد حكومة المالكي المدعومة من أيران.
وجاء في بيان نشرته وزارة الإعلام بدولة العراق الإسلامية حمل تاريخ أول أمس الجمعة الثامن عشر من يناير الجاري وحصلت جهاد برس على نسخة منه : أن “المفارز الأمنيّة والعسكرية بدولة العراق الإسلاميّة” قامت ” بدكّ عددٍ من معاقل المجرمين وأوباشهم وأذنابهم في مناطق مختلفة من العراق بصورة متزامنةٍ وتنسيق عالٍ ولله الفضل والمنّة” وأضاف البيان أن العمليات تمّت “رغم كلّ الإجراءات التي اتخدتها حكومة الرافضة” بحسب تعبير البيان.
وقال البيان أن مجاهدي الدولة تمكنوا من الوصول لأهدافهم التي اختاروها ونفذوا المهام الموكلة إليهم بدقّة.
وتوعدّ البيان ما وصفها بـ “حكومة الرافضة” بالمزيد.
تحية:
على صعيد آخر وجّهت دولة العراق الإسلامية التّحية “لكلّ المسلمين الغيارى ممّن انتفض غَيرةً على دينه وعِرضه وخرج نُصرةٍ لأخواته الأسيرات” وأردف البيان قائلاً “إنّ أبنائكم المجاهدين لن يخذلوكم بإذن الله”. وحث البيان أهل السنة على تنقية صفّهم من من وصفهم بـ “الخونة” قائلاً: “وتذكّروا يا أهلنا أنّ من أركسه الله في أوحال الخيانة فباع الدّين والعِرض وصار سبباً لخذلانكم وتضييع حقوقكم، لن يكون سبباً للعزة وصيانة الأعراض واسترداد الحقوق”
سوريا والعراق:
وقال البيان، أن الدولة تخوض معارك شرسة في صحراء الأنبار من أجل “قطع شريان الحياة الذي يمدّ عمر النّظام النّصيريّ المجرم لقتل إخوانكم في الشّام”
كما تبنى تصفية(عيفان العيساوي) واصفا إياه بـ “ذنب الرافضة الصفويّين”، وقال البيان معللاً استهداف العيساوي: بأنه “أصرّ على كفره وخيانته وحربه للمسلمين وإضعاف شوكتهم والتمكين للجيش الصفوي في ديار أهل السنّة”.
وكانت مواقع إلكترونية قد نشرت وثيقة مسربة غير مؤرخة تحمل توقيع عيفان يطلب فيها من السفارة الأمريكية الحصول على فيزا متعدّدة. وجاء في الطلب المسرب على لسان عيفان “تحياتي الخالصة لجميع موظفي السفارة الأمريكية (…)أحب أن أقضي إجازتي في البلد الذي عشقته من كل قلبي”.
ــــــــــ مرفقات ـــــــــ
نص البيان الذي حصلت جهاد برس على نسخة منه:

———————————————————-
بيانٌ عن الموجة الثالثة ضمن غزوات الثأر لحرائر أهل السنة 
———————————————————-بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله ربّ العالمين، والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين… أما بعد:
فاستمراراً لسلسلة الغزوات التي أنطلقت ثأراً لحرائر أهل السنّة في سجون الرافضة الصفويين، وبعد التوكّل على الله والأخذ بما يسّره من أسبابٍ كونيّة وشرعيّة، قامت المفارز الأمنيّة والعسكرية بدولة العراق الإسلاميّة في موجةٍ ثالثة مباركةٍ، بدكّ عددٍ من معاقل المجرمين وأوباشهم وأذنابهم في مناطق مختلفة من العراق بصورة متزامنةٍ وتنسيق عالٍ ولله الفضل والمنّة، رغم كلّ الإجراءات التي اتخدتها حكومة الرافضة استعداداً لتلقّي الضربات التي لن تكون الأخيرة بإذن الله تعالى.
وقد يسّر الله للمجاهدين الوصول لأهدافهم وتنفيذها بدقّة ولله الحمد، وستنشر تفاصيلها تِباعاً بعد توثيقها في البيانات الدّورية لوزارة الإعلام إن شاء الله.
ونكرّر توجيه التّحية لكلّ المسلمين الغيارى ممّن انتفض غَيرةً على دينه وعِرضه وخرج نُصرةٍ لأخواته الأسيرات ودفعاً للظّلم الذي لحق أهل السنّة من العصابات المجرمة التي زرعها الصليبيون وسقتها سموم المشروع الصفوي الخبيث، ونقول لهم: إنّ أبنائكم المجاهدين لن يخذلوكم بإذن الله، وستجدونهم أمامكم في كلّ موطن تنصرون فيه دينكم وتدفعون به الظلم عن إخوانكم، ونحذّركم من أبواق الشّيطان التي تُشيع بأن المجاهدين ضدّ المظاهرات والاحتجاجات التي تقومون بها، فهذا من الكذب والافتراء الذي لا ينبغي أن ينطلي على المؤمن الفطن، لكنّنا ندعوكم مرّة أخرى ونذكّركم بإخلاص النيّة لله ثمّ تطهير صفوفكم من أدران الخونة والسرّاق الذين لطالما تاجروا بقضيتكم وكانوا سبباً في تضييع حقوقكم وتسليمكم للمشروع الإيرانيّ الصفوي مقابل فتات المناصب والامتيازات التي يلقيها لهم المالكي وحكومته الطّائفية المجرمة… وتذكّروا يا أهلنا أنّ من أركسه الله في أوحال الخيانة فباع الدّين والعِرض وصار سبباً لخذلانكم وتضييع حقوقكم، لن يكون سبباً للعزة وصيانة الأعراض واسترداد الحقوق.
ونبشّركم بملاحم يسطّرها أبناؤكم المجاهدون في صحراء الأنبار وغيرها لصدّ حملات الجيش الصفوي وقطع شريان الحياة الذي يمدّ عمر النّظام النّصيريّ المجرم لقتل إخوانكم في الشّام، كما ونهنئكم بقطف رأس كلب الأمريكان وذنب الرافضة الصفويّين، المرتدّ المجرم (عيفان سعدون العيساوي) الذي يسّر الله للمجاهدين تمزيقه وحاشيته إلى أشلاء وإلحاقه بمن سبقه من شيوخ صحوات العار، هذا المجرم الذي عاند واستكبر وأصرّ على كفره وخيانته وحربه للمسلمين وإضعاف شوكتهم والتمكين للجيش الصفوي في ديار أهل السنّة، حتى أدركته منيّته على أيدي المجاهدين وهو على حاله ليكون عِبرةً ومثلاً لمن بعده..
فالحمد لله على توفيقه وتسديده للمجاهدين ومكره بعدوّه وعدوهم، ونسأل الله لمن شارك في هذه الغزوات الإخلاص وقبول العمل، وأن يتقبّل الاستشهاديّين الذين شاركوا فيها ويحشرهم في زمرة النبيّين والصدّيقين وأن يلحقنا بهم غير مفتونين.

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}وزارة الإعلام / دولة العراق الإسلاميةالجمعة 6/ ربيع الأول/ 1434 للهجرة
18/ كانون الثاني/ 2013

_________