New release from the Islamic Emirate of Afghanistan's Zabīhullah Mujāhid: "Remarks Regarding the Visit by High-Ranking Delegation to Iran"


A high-ranking delegation led by the head of the Political Office of Islamic Emirate, the respected Mr. Tayyab Agha, recently made a visit to the neighboring country of Iran. The delegation of Islamic Emirate met with officials of the neighboring country of Iran and discussed issues related to the current situation of our country Afghanistan, the region, Islamic world and conditions of the Afghan refugees residing in Iran.
It must be reminded that this was an ordinary visit from the series of trips by delegations of Islamic Emirate who travel to various countries of the world in order to discuss bilateral issues, form, expand and strengthen ties.
Delegations of Islamic Emirate have also travelled to Japan, France and China previously and will continue following this course in the future.
 

Zabihullah Mujahid

Spokesman of Islamic Emirate of Afghanistan

01/08/1436 Hijri Lunar

30/02/1394 Hijri Solar                    19/05/2015 Gregorian

_______________

al-Fārūq Media presents a new statement from Anṣār al-Furqān: "Condolences to the Islamic Nation on the Martyrdom of the Commander Abū Ḥafṣ al-Balūshī"

3ZubYv5D
Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār al-Furqān — “Condolences to the Islamic Nation on the Martyrdom of the Commander Abū Ḥafṣ al-Balūshī”
_____________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

al-Fārūq Media presents a new statement from Anṣār al-Furqān: "Condolences to Our Brothers in Ḥarakat al-Jihād Jaysh al 'Adl"

3ZubYv5D
Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār al-Furqān — “Condolences to Our Brothers in Ḥarakat al-Jihād Jaysh al ‘Adl”
______________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New article from Shaykh Ḥussayn bin Maḥmūd: "Us and Iran"

بسم الله الرحمن الرحيم

كانت إيران “محمد رضا بهلوي” الرافضي العلماني في منتهى التفسخ والإنحلال الخلقي ، وقد عاثت “المزدكية” فساداً في المجتمع الإيراني ، ولولا الإسلام لكان فسّاق أوروبا المعاصرة تلاميذ عند الفرس ، وقد حفظ الله تعالى بقية باقية في هذه الدولة بالإسلام الذي حاربه هذا الرجل بمنعه للحجاب مما أدى إلى ثورات عارمة استغلها “الخميني” الوصولي القابع في فرنسا لينقلب على “بهلوي” ويعلنها “جمهورية إسلامية” ثورية صفّق لها جل العالم الإسلامي بكل حرارة ليكتشفوا بعدها بسنوات أنها عنصرية فارسية طائفية تحارب الإسلام والمسلمين باسم التشيع وحب آل البيت ، ولولا فضل الله على الأمة باندلاع شرارة الجهاد الأفغاني ضد السوفييت في نفس الوقت لاستطاعت الخمينية ابتلاع العالم الإسلامي بشعاراتها الرنانة المرتكزة على الثورة الإسلامية المعادية للغرب والصهيونية !!

وضع الخميني “خطة خمسينية” لتصدير الثورة الرافضية الفارسية إلى العالم الإسلامي ، وعمل على توفير ميزانية ضخمة لتحقيق هدفه في استعادة مجد الإمبراطورية الساسانية ، فأرسل الدعاة إلى آسيا الوسطى وأوربا وأفريقيا وشرق آسيا والدول العربية ، وأنفق مئات الملايين من الدولارات ليحرف الناس عن دينهم إلى دين الرفض المجوسي الصفوي المعادي للإسلام ، فنجح عن طريق التغلغل في الأوساط الصوفية والبدعية ، وعن طريق كل من يخالف أهل السنة ، وعن طريق بعض المسلمين الذين انخدعوا بشعارات ثورته “الإسلامية” البراقة ، وعمل على جذب الكثير من أبناء المسلمين للدراسة في “قم” تحت إشراف ملالي الفرس الحاقدين على الصحابة الذين أسقطوا الامبراطورية الساسانية الفارسية منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنة ..

كان انتقام الفرس المجوس من المسلمين ابشع انتقام : حيث حرّفوا دين التوحيد ، ونشروا الشرك والفساد ، وقتلوا أبناء الصحابة باسم حب آل البيت ، أخذوا أخماس أموال المسلمين ، وهتكوا أعراض بناتهم باسم المتعة ، ورغم هذا كله انتشر الرفض بين المغفلين من المسلمين في كثير من البلاد ، وتحقق هدف عبد الله بن سبأ اليهودي في الانتقام من الإسلام ، فاجتمع حقد بني ساسان مع خبث اليهود ، ودان أتباع المذهب الرافضي بالولاء المطلق لإيران ومعمميها الفرس الشعوبيين الحاقدين ليكونوا الطابور الخامس في أي تحرك إيراني مستقبلي ضد الأمة الإسلامية ..

بينما كانت حكوماتنا تنشر بين المسلمين : “وثن الوطنية” ، وسخافة “التعايش السلمي” ، وتفاهة “الحوار المذهبي” ، كانت إيران تغذي في نفوس أتباعها : البغض لكل ما هو سنّي ، والكفر بالكذبة الوطنية ، والاستهزاء بالتعايش السلمي والحوار المذهبي ، مع إعمال التقية في كل هذا ..

استطاعت إيران أن تبني سياجاً حديدياً على مخططاتها المستقبلية ، وبقيت أعمالها طي الكتمان لسنوات طويلة تعمل خلالها على تقوية جيشها ونشر دعاتها واستقطاب الكوادر العلمية من شتى بقاع الأرض ، وقد استفادت إيران من تفتت الإتحاد السوفييتي لتستقطب علماء الذرة المسلمين ومهندسي الصناعات الحربية من الجمهوريات السابقة وتدفع لهم ما يطلبون مقابل تطوير التكنلوجيا الإيرانية ، ومقابل تشيّع بعضهم ، بينما كانت الدول العربية في ذات الوقت تستقطب المومسات الروسيات من هذه الدول ، وتبحث عن تعاون اقتصادي هنا وهناك في مجال السلع الاستهلاكية ، وتحاول استقطاب الأموال الروسية لاعادة تدويرها فيما يسمى “بغسيل الأموال” لتدخل في جيوب المتنفذين عندنا فتزيدها تخمة !!

سقط الإتحاد السوفييتي بفضل الله عز وجل ، ثم بسبب المجاهدين في أفغانستان ، وشارك الرافضة (الهزارة) في الجهاد الأفغاني ، وكان على رأس القادة الروافض “محمد إسماعيل خان” صاحب “هراة” الذي لقي دعماً كبيراً من إيران ، وقد وفد إليه الكثير من الرافضة للقتال في صفه ضد السوفييت ، ثم ضد طالبان ، ولما رجع هؤلاء إلى إيران : استقبلتهم الحكومة الإيرانية استقبال الفاتحين ، وأعطتهم المناصب في الجيش الإيراني ، بعكس ما فعلته الدول العربية بأبناءها المجاهدين الذين أودعتهم السجون بتهمة الإرهاب ، وطاردتهم وشردتهم في البلاد ، وكان على رأس هؤلاء الشيخ المجاهد “أسامة بن لادن” رحمه الله وتقبله في الشهداء ، والذي قال لي في شأنه تاجر صيني في ذلك الوقت : “لو كان أسامة فينا لصنعنا له صنماً ولعبدناه” !!

أهملت إيران الكثير من البنى التحتية لتفرغ لبناء المفاعلات النووية والغواصات ولتطور منظومتها الصاروخية وصناعتها العسكرية ، بينما انشغلت بعض الدول العربية – في نفس الوقت – ببناء ناطحات سحاب يتطاولون فيها ، وإنشاء مسارح وملاعب رياضية ودور سينما وأسواق تجارية ، وبينما كانت إيران تربي أجيالاً من “العلماء” و”طلبة العلم” على نشر مذهبها في شتى بقاع الأرض لتضمن ولاء المخدوعين ، كانت الدول العربية تسجن علماءها وطلبة علمها بدعوى الإرهاب ، ونية قلب أنظمة الحكم ، والفساد ، ونشر الفوضى وغيرها من التهم الفرعونية !! وبينما كانت إيران تدرّب الكتائب في بلادها باسم “القدس” و”فلسطين” وتعمل على كسب ود الفصائل الفلسطينية ، كانت الحكومات العربية توقّع اتفاقات سلام مع يهود ، وتحارب الفصائل الفلسطينية باسم محاربة الإرهاب !!

استطاعت إيران التغلغل في البلاد الإسلامية باستقدام قادة الحركات الشيعية إلى إيران وتمويلهم بسخاء وتدريبهم ، وأرسلت إليهم الكتب والدعاة في بلادهم لتكسب ولاء هذه الحركات ، ثم سلطت عليهم الإذاعات ثم القنوات الفضائية ، فدخلت إيران : لبنان واليمن والمنطقة الشرقية في بلاد الحرمين والبحرين والكويت والإمارات والسودان والجزائر والمغرب وسوريا وفلسطين والعراق وجيبوتي وأريتريا ونيجيريا والسنغال ودول شرق ووسط آسيا وغيرها من البلاد ، واستطاعت تغيير عقائد بعض الفرق المنحرفة إلى العقيدة الرافضية الإثنا عشرية : كالجارودية الزيدية (الحوثية) في اليمن ، والنصيرية في سوريا وتركيا ، والإسماعيلية في أفغانستان ، والصوفية في أفريقيا وآسيا الوسطى وشرق آسيا ، واستطاعت إيران الفارسية مزاحمة العرب على سيادة المذهب الإثنا عشري في العراق : فزرعت فيها الفرس ليكونوا مرجعاً للعرب فيها بعد صراع تاريخي مرير بين جانبي الحدود

al-Fārūq Media presents a new statement from Anṣār al-Furqān: "Condolences of the Ummah for Shaykh Hārith al-Naẓārī"

3ZubYv5D
Click the following link for a safe PDF copy: Anṣār al-Furqān — “Condolences of the Ummah for Shaykh Hārith al-Naẓārī”
_______________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]
 

Check out Phillip Smyth's new Policy Focus for The Washington Institute: "The Shiite Jihad in Syria and Its Regional Effects"

B8X29DCIgAEtAW8
In 2012 and early 2013, media sources were widely reporting the imminent fall of Syria’s Bashar al-Assad regime to Sunni rebel groups. But not long thereafter, it began to show resilience, holding off further rebel advances and even retaking lost ground.
This turnabout was fueled largely by Iran-backed Shiite proxy groups fighting on Assad’s behalf. While these groups often invoked the defense of the Sayyeda Zainab shrine as their rallying cry, their influx into Syria was far from a spontaneous expression of Shiite unity. Indeed, it reflected instead a highly organized geostrategic and ideological effort by Iran to protect its Syrian ally and project power across the Middle East. When fighting spread to neighboring Iraq, many of the Iraq-based proxies regrouped across the border to defend their homeland against advances by The Islamic State.
The web of Iran-backed Shiite proxies is exceedingly complex, with much overlap and many changing aliases. In this new Institute study, Phillip Smyth — author of Hizballah Cavalcade and University of Maryland researcher — deftly navigates these many groups, exploring topics such as the narrative of pan-Shiite jihad, the range of Shiite clerical views on the jihad, recruitment techniques, and weapons used. His discussion compellingly shows why pursuing U.S. regional interests must involve targeting not only ISIS but also its Shiite adversaries.
Click here to read the entire report.