Statement from the Islamic State of Iraq: "Denying the Green Zone Bombing in Wilāyat Baghdād"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي اليه المآب والرجعى ,الحمد لله الذي اليه المنتهى فيجزي كل نفس بما تسعى, والصلاة والسلام على النبي المصطفى وعلى اله وصحبه أولى الفضل والوفى وعلى من سار على نهجهم واتبع اثرهم واقتفى .
أما بعد :
فإننا اخوانكم في دولة العراق الاسلامية ننفي اي صلة لنا بتفجير منطقة (حي الخضراء) الذي وان كان يستهدف الشرطة في الظاهر لكنه كان في مكان يكتظ بالمسلمين و الذي راح ضحيته من المسلمين بين القتلى والمصابين , فنبرأ الى الله عزوجل من كل دمٍ حرام سفك فيه, وهذا ليس دأبنا اذ يعلم الله كم من الاهداف اليسيرة التي يمكننا ان نؤذي فيها الصليبين والمرتدين فنتريث فيها ونتركها لوجودهم في مكان يكتظ بالمسلمين واحتمال ان يصاب منهم بالعمل لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
(لا يزال المرء في فسحة من دينه ما لم يسفك دماَ حراماَ ) ,
نسأل الله ان يتقبل كل مسلم قُتل في هذا الأنفجار وان يعافي كل مسلم أصيب فيه, ونحن جنود دولة الأسلام ماضون في جهادنا لإعلاء كلمة الله وتطهير الأرض من رجس الكفرة والمرتدين.

وزارة الإعلام/ دولة العراق الإسلامية
ولاية بغداد – شعبان -1430

المصدر : (مَركـز الفجـر للإعـلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "Establishing the Rule of God Upon Twelve Awakening Apostates in Wilāyat Baghdād"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد:

فلا عِلمَ لنا على ماذا صحَوا، أعلى حبّ الدرهم الدّينار والدولار، أم على حب القذف بالردّة والكفر والنار، والله المستعان على ذلك؛ فهو الملك الواحد الجبّار، وعلى كلٍ، فليُسمّون أنفسهم ما يُسمّون، فليس عندهم لدينا إلا السيف البتّار، وبيننا وبينهم معارك يشيب لها الصغار والكبار، فهم عون المحتل الصليبي الغاصب في وضح النهار.
فليس يَصِحُّ في الإفهام شيئاً؛ إذا احتاجَ النهارُ إلى دَليل
وعلى هذا أمرنا أمير المؤمنين؛ الشيخ المجاهد ” أبو عمر البغدادي ” – بيّضَ اللهُ وجهه، ونصره وجنوده -، وأمره بين العينين وفوق الرأس؛ بقتال أهل النفاق والزندقة، وسمّى لنا فيلقاً مختصاً لذلك، وقلّده سيفاً صارماً يداوي به الرؤوس العفنة المريضة.
فانطلق على بركة الله فيلق الصدّيق ” نصره الله ” بحصاد الرؤوس اليانعة منهم، حتّى به يقتحم أحد حصون هذه الصحوات المسمومة في شرق ولاية بغداد، ويقتل ثلاثة مرتدّين؛ ويأسر ” بقوة الله ” تسعة آخرين، ليُعرضهم على شريعة الواحد القهّار، فتحكم بهم جميعاً بالقتل رمياً بالرصاص؛ وهذا دين الله بهم، وذلك في يوم الاثنين 22 ذي الحجة 1428 هـ الموافق 31 / 12 / 2007 م، والله أكبر؛ ولله العزّة ولرسوله وللمجاهدين.

وتَأتي هذه العَمَليات ضِمن ” خُطة الكَرامة ” – غزوة حادي الشهداء ” أبي عمر الكردي ” رحمه الله تعالى، والتي أمر بها الشّيخ أبو عُمَرٍ البغدادي ” حفظه الله ” – أمِير المؤمنين بدَولةِ العِراق الإسلامية -.

اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينيين، ومن حالفهم.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم وزلزلهم..

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية /وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "To Every Mujāhid in Wilāyat Baghdād"

{ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} (المائدة:2) بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد:

إلى المجاهدين المرابطين في ولاية بغداد إلى الذين أذاقوا العدى الموت الزؤام من الصليبيين والروافض الحاقدين وخصوصاً فيلق غدر وجيش الدجال ،فاعلموا أن هناك مؤامرة كبرى لإخراج أهل السنة من بغداد الخلافة فما عليكم اليوم إلا أن تتوكلوا على الله وتنقضوا على الروافض وسيطرات الحرس الوثني ، وإن وقوع بيت من بيوت الله عز وجل من الروافض لمصيبة عظمى بحاجة إلى طاعة عظمى فما أخذ مسجد ولا أخذ حي إلا بذنب ، فيا أخوتي هذه بيوت الله عز وجل تدنس من قبل الصفويين الحاقدين الذين يسبون خيار الصحابة في مسجد كان يذكر فيه الصحابة بخير فهم شر من اليهود والنصارى وإنهم على خطى إسماعيل الصفوي سائرون، فانتبهوا واعقدوا العزم وجودوا بأنفسكم فإن النصر صبروا ساعة ، من للشيوخ والنساء والأطفال بعد الله عز وجل إلا المجاهد الصادق ، وإن من رحمة الله عز وجل أن فضح حزب الهاشمي الذي عقد الآمال على حكومة المالكي والصليبيين فقد خاب ضنهم ، فيا أيها المجاهدين لقد خصكم الله تعالى بهذا العز من رفع راية التوحيد والبراءة من الكفر وأهله ، فأكملوا جهادكم وأحسنوا عاقبتكم بالتمسك بمنهج دينكم فإن إتمام الأمر خير من ابتداءه كما قال تعالى }إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ{ وما يجري على أهلنا في منطقة الفضل خير دليل على ما نقول وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ .

والله غالبٌ على أمره ولكن أكثر الناسٍ لا يعلمون والحمد لله ربِ العالمين.
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينين ، ومن حالفهم …
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين..
اللهم دمّرهم وزلزلهم..
اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

Statement from the Islamic State of Iraq: "The Ministry of Denies the Arrest of Dozens of Mujāhidīn West of Wilāyat Baghdād"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله ربّ العالمين والصّلاة والسّلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:

إدعت القوات الأمريكية اليوم إنها قامت بسلسلةٍ من المداهمات والإعتقالات في صفوف المجاهدين في منطقة زوبع (زيدان) غرب ولاية بغداد ، وأنها إعتقلت العشرات من المسلحين كما يدعون ، وفي الحقيقة أن قوة من الجيش الأمريكي وبإسنادٍ من المروحيات والطائرات قامت بمداهمة هذه المناطق بعد سلسلة العمليات المباركة التي شنها المجاهدون على آليات الجيش الصليبي في الأيام الماضية وخصوصاً تفجير سيارة مفخخة على آلية أمريكية نوع كاسة ألغام حديثة الصنع أدت الى إحراقها بالكامل بحمد الله ، فقام العدو بمداهمة منازل المسلمين وأعتقال مجموعة من الأبرياء والعزل ، واغلبهم من المزارعين البسطاء – مدعين إنهم من المجاهدين .
إن هذه الممارسات التي دأب عليها الجيش الصليبي لن تثني- بعون الله- من عزيمة المجاهدين ، ولن تكسر إرادتهم في مواصلة الجهاد والقتال حتى النصر أو الشهادة ، ومن الله العون والسداد.

والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

دولة العراق الإسلامية / وزارة الإعلام

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)