New statement from the Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān: “Condolences On the Martyrdom of Mawlānā Mas’ud-al-Raḥman ‘Uthmānī”

image010

Click the following link for a safe PDF copy: Teḥrīk-ī-Ṭālibān Pākistān — Condolences On the Martyrdom of Mawlānā Mas’ud-al-Raḥman ‘Uthmānī

__________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Check out my new open access journal article for Policy & Internet: “‘Highly nuanced policy is very difficult to apply at scale’: Examining researcher account and content takedowns online”

Abstract:

Since 2019, researchers examining, archiving, and collecting extremist and terrorist materials online have increasingly been taken offline. In part a consequence of the automation of content moderation by different technology companies and national governments calling for ever quicker takedowns. Based on an online survey of peers in the field, this research highlights that up to 60% of researchers surveyed have had either their accounts or content they have posted or stored online taken down from varying platforms. Beyond the quantitative data, this research also garnered qualitative answers about concerns individuals in the field had related to this problem set, namely, the lack of transparency on the part of the technology companies, hindering actual research and understanding of complicated and evolving issues related to different extremist and terrorist phenomena, undermining potential collaboration within the research field, and the potential of self-censorship online. An easy solution to this would be a whitelist, though there are inherent downsides related to this as well, especially between researchers at different levels in their careers, institutional affiliation or lack thereof, and inequalities between researchers from the West versus Global South. Either way, securitizing research in however form it evolves in the future will fundamentally hurt research.

Click here to read the article in full.

New release from Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “Jihādī Lighthouses”

لا نشك أن كل من رفع راية الإسلام وآمن بها وبأركانها ثم قاتل عدوا لله ولرسوله؛ فهو مجاهد في سبيل الله.. وأنَّ هذا الجهاد قتالٌ في سبيل الله، حتى لو وجد فيه دخن؛ كما سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خير وفيه دخن). ومن مات تحت هذه الراية فهو شهيد عند الله، نسميه باسمه الشرعي المحبب المطلوب: الشهادة.. ولا نشترط شروطا باطلة لصحة إسلام، ولا لصحة راية، ولا لمنع وصف الشهادة، وهكذا كنا وهكذا نكون ونموت على ذلك إن شاء الله تعالى. وهذه كلمة نقدمها لرصد ظاهرة جديدة في جهاد حركة حماس في يومنا هذا، وهي ظاهرة فيها حركةُ هرولةٍ نحو شعار «الجهاد» دون شعار «المقاومة»؛ تصبغ الفعل بوضوح أن هناك دحرجة مجيدة طيبة تستحق الثناء والمباركة، وإليك معالمها ومنائرها: – كثيرٌ مما كان مراعيا في الخطاب الجهادي عند حماس هو «خاطر» الدول والمؤسسات والهيئات.. ولعل تخلي الحركة عن العمليات الاستشهادية التي شهدتها الحركة في فلسطين قبل أوسلو ودخول السلطة الفلسطينية كان سببه مراعاة هذا «الخاطر». ولكن هذا الفعل الأخير المجيد خال تماما من هذه المراعاة؛ فقوانينه -كما هو بيِّن- لا تراعي خاطر دولة أو مؤسسة أو جهة؛ بل جاء الفعل كما هو في عين كل مجاهد، يضرب بكل قوانين الأرض ورغبات النفوس؛ إلا حكم الشارع، فهذه الحركة خروج عن مألوف التقييدات التي تطلبها الدول الصديقة لتحصيل أصدقاء جدد يتعاطفون مع «القضية»، وتلك قضية ثبت أنها مجرد سراب ووهم مرضي قاتل. لذلك استحق هذا العمل لقب: «عمل جهادي» يجعل العالم يقف على رجليه احتراما وتقديرا رغم أنوفهم؛ فليس هناك من خط يضبط إيقاع هذا الفعل، ولكنه يضع الأمة أمام واجباتها، والعالم أمام حقيقته، وبهذا الطرح يحترم أصحاب الجهاد، حتى لو لم تسمع منهم إلا السب والاتهام. هذا رحلة موفقة هي الأولى بهذا المَعْلَم وهذه المنارة. – ومما يصبغ الفعل بلونه الجهادي القاني: رمي أكذوبة «المدنيين» في جهادنا مع يهود؛ فالقانون الدولي الذي راعاه الناس زمنا طويلا كان يمنع أسر وقصد قتل «المدنيين!»، وتجريم صاحبه متى أرادوا بجرائم الحرب الدولية الطاغوتية؛ فلقد قامت حماس بأسر هذا الصنف، وهي كحركة مسلمة لم تفعلها إلا بضابط الشرع وهو جواز ذلك، ولكن كذلك لم تكن لتفعله إلا لسقوط مراعاة «خاطر» بعضهم كما هي العادة. وتشتد صبغة الله وضوحا بإعلان الناطق الرسمي لحماس -حفظه الله- التهديدَ بقتل الأسرى مقابل قتل اليهود للمسلمين في غزة، وهذا يقال عنه ما قيل بأسر «المدنيين». مما يستخدمه المسلمون لتسويغ قتالهم لعدوهم: رفع راية المقاومة والثورة، مع طرحهم كذلك واستخدامهم للفظ الجهاد؛ فهم لا يستطيعون التخلي عنه لدينهم وتقواهم، ولكن ضغط الواقع ومطالب الأصدقاء! وآمال الكذب؛ تجعلهم على اتصال بهذه الشعارات، وتحت هذه الشعارات يحاولون إرضاء الخواطر فعلا وتطبيقا. وحماس اليوم في هذه المعركة التي فاجأت العالم، وكما هو واضحٌ فيها عامل التوفيق الإلهي: ضربت بـ«الخواطر» هذه عرض الحائط، ونظرت لمصلحتها؛ لأن العالم لم يعد في عينها كذلك لأنه عالم كذاب، يؤملك آمالا وأوهاما، ثم يلقى بك مطروحا عندما تصيبك قوارع الحوادث. الآن حماس لا يهمها أن تستشهد أو تنتصر، بل يهمها أنها أعذرت إلى الله وإلى الأمة، والله حسيبها، وظننا بالله أنه لا يضيعها، وقائمة التحول ما زالت في بدايتها، ونهاية الطريق أن يتحقق بها قوله تعالى: {الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ} [الحج: 41]. هناك من سيحاول من السياسيين الشد إلى الخلف، والعودة لمراعاة «الخواطر» ومزاج العالم، وسيبدأ الطعن والتشويه والتخويف من الشعارات والألقاب التي ستطلق عليهم، وهذا مقتل كبير، وتخلٍّ واضح عن عوامل نصر شرعية وتوفيقية، ولعل هذا يكشف َمن يواصل الطريق ومن يخاف أهوال ضرب قوانين الطواغيت بعرض الحائط، وهي فتنة ينبغي التحضير لها. ولكن ليعلم المجاهدون أن الأمة معهم؛ لما يقذف الله من الحب في قلوب الأمة لهم، وذلك بمقدار تحقيقهم رضا الله تعالى. والله الموفق

_______________

Source: Telegram