Rīyyāḥ Media Foundation presents a new statement from Ma’sadat al-Mujāhidīn: "Denying Responsibility for the Threatening Statement of Muḥammad 'Assāf"

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد:

عملاً بقوله تعالى {وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} ودفعاً للشبهات التي تثار حول السلفية الجهادية في فلسطين وخارجها ورداً لكيد الماكرين
فإننا في مأسدة المجاهدين كجزء لا يتجزء من السلفية الجهادية نؤكد بأن المجاهدين بكل مسمياتهم وأماكنهم لا يخرجون عن العمل بنصوص الشرع ومصلحة الأمة وأنهم من أحرص الناس على حفظ الدماء المعصومة ومن أكثرهم فهماً للواقع وعلماً بالسياسة وبناءاً عليه نوضح ما يلي:

1- ننفي صلتنا بالبيان الذي نُشر مؤخراُ بإسم السلفية الجهادية في فلسطين والذي يُهدَد فيه الفلسطيني محمد عساف بالقتل إن هو مارس الغناء.
2- نبين بأن المستفيد الأول والأخير من هذا التهديد هو حماس والتي لا نُبرئها من تزوير وتلفيق ونشر هذا البيان باسم السلفية الجهادية فهي التي سربت الأخبار مراراً عن قصد بإمكانية استهداف عساف حال عودته إلى فلسطين ثم لما رجع استقبلته رسمياً وأدخلته غزة كدخول الفاتحين وأرادت أن تفرض عليه في المؤتمر الصحفي الذي عُقد بوجود عساف لون خاص من الأغاني المحرمة أيضاً وهي أغانيها التي تُسميها بالإسلامية أو الأغاني التراثية الشعبية والتي هي في حقيقة الأمر لا تمت للإسلام بصلة إذ أنها لا تخلو من الأسباب التي حُرم من أجلها الغناء بصفة عامة فحماس كعادتها تبيح أي شيء يصب في مصلحتها فإذا أردت أن تغني فغني على طريقتها وإذا أردت أن تُربِي ففي بنوكها وإذا أردت أن تمثل فمن خلالها وإذا أردت أن تكون مسلماً فعلى طريقتها كي تكون أخاً مقبولاً وإذا أردت أن تجاهد فافعل ولكن أيضاً على طريقتها حتى لا تكون عميلاً خارجاً عن الصف الوطني فاستفادتها من ناحيتين الأولى أن تجعل عساف يغني ولكن لصالحها وليس منعه من الغناء المحرم بتاتاً والثانية أن تشوه صورة السلفية الجهادية لأن حماس بعد فشلها في تطبيق المشروع الإسلامي وإقامة الشريعة تعمل كل ما بوسعها كي تسيء للسلفية الجهادية بأي طريقة كانت وتتخذ من السلفية الجهادية فزاعة تخوف الناس بها حتى يقتلوا فيهم روح الأمل الذي فشلت حماس في تحقيقه للناس.
3- نؤكد بأنه لا يجوز استحلال دم المسلم المعصوم حتى وإن كان عاصياً أو فاسقاً وإن حدث اعتداء على أي مسلم أو مسالم أو بريء أو من لا يجوز قتله أيا كان ذلك المعتدي فإننا نبرأ إلى الله من الفعل وننكره ولا نرضاه لأننا نقاتل من أجل رد حقوق الناس ودفع مظالمهم وليس من أجل الإعتدء على حقوقهم فدمائهم حرام كدمائنا وأعراضهم حرام كأعراضنا وأموالهم حرام كأموالنا.
4- رغم أننا لم نهدد ولا نستهدف المسلمين العصاة إلا أننا لا نبيح لهم فسوقهم فهذا الفعل في الإسلام حرام وما حرمه الشرع فهو حرام بقول النبي صلى الله عليه وسلم وليس بقولنا -وكلمة لا نبيح لا نعني بها تهديداً ولكنها للتوضيح عدم الجواز الفعل شرعا-.
5- إن هدفنا الأول هو التفرغ والتركيز على قتال المحتلين وليس قتال الفاسقين ولذلك فإننا لا ولن نسمح لأحد أن يُلصق بنا التُهم جزافاً لإشغالنا في أنفسنا وصدنا عن عدونا الرئيسي.

أما رسالتنا إلى الأخ محمد عساف فإننا نسأل الله لك الهداية والصلاح والنجاة فبهما السعادة الحقيقية والأبدية وما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل ولذلك ننصحك بأن لا تترك من الأعمال ما يكون سبباً في إضافة الوزر عليك حتى بعد موتك واستخدم ما أنعم الله به عليك لصلاح الأمة.


وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

مأسدة المجاهدين 
الجمعة 20 شعبان 1434هـ
الموافق 28 يونيو 2013 م

المصدر : مؤسسة رياح الإعلامية

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Rīyyāḥ Media Foundation presents a new statement from Ma’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "To the Islamic Ummah and the Palestinian People on the Martyrdom of the Mujāhid World Shaykh Leader of the Group of Tawḥīd"

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:
إننا اليوم أمام مشهد إضافي جديد من مشاهد مشاركة حماس في تصفية قادة الدفاع عن أرض فلسطين بكل أطيافهم.
وإننا إزاء هذا الحادث الجلل لنوضح للشعب الفلسطيني وللأمة المسلمة ما يلي:
1- أن حماس بكل أجهزتها باتت العميل الأوفى والمنفذ الأسرع من سابقتها لأوامر الإحتلال وأن حربها ضد الشعب الفلسطيني في غزة ومجاهديه وضد التيار السلفي الجهادي هي حرب بالوكالة عن اليهود.
وأن أجهزة حماس الأمنية الحركية منها والحكومية نابت ولا تزال عن عملاء اليهود في قطاع غزة وأراحت حكومة العدو من أعباء وتكاليف تجنيد الجواسيس وأن أغلب عمليات الإغتيال والإعتقال كان بمعلومات ومساعدات حمساوية.
وأن حالات الإغتيال التي تمت في السنين الأخيرة نالت قيادات جميع الفصائل والحركات الفلسطينة المقاتلة باستثناء قيادات حماس.
2- نحمل حماس حكومة وحركة مسؤولية هذا الحادث الإجرامي العظيم وما سبقه من حوادث مماثلة تورطت بها بصفتها السجان الأول للشيخ أبو الوليد المقدسي رحمه الله وإخوانه والموصل المباشر للمعلومات التي حصلت عليها عن الشيخ وإخوانه.
3- نؤكد بأننا لن ننسى دماء شهداءنا ولا عذابات أسرنا ولا ملاحقات شبابنا وأن هذه الجرائم لن تمر دون حساب أو عقاب.
وأن عزاءنا في الشيخ أبو الوليد المقدسي رحمه الله سيكون بعد أن تدفع حماس ثمن هذه الجرائم النكراء الحمقاء غالياً ولكن في الوقت الذي نراه مناسباً سواء أكان ذلك عاجلاً أم آجلاً وإنا لفاعلون.
علماً بأننا كنا من قبل قد توعدنا حماس وخططنا لتنفيذ وعدنا ولكن بعد بياننا بأيام قليلة تفاجأ الجميع بإعلان فتح وحماس عن مصالحة بينهما فأوقفنا أمر التنفيذ حتى لا يشوب جهادنا شائبة ويظن الناس أن نقاتل لصالح فتح أو غيرها أو لإفشال ما يسمى بالمصالحة.
4- تبين هذه الجريمة حجم المخاطر التي تهدد المعتقلين السلفيين في سجون حماس بعد خروجهم من السجن وتفرض على الذين لا يزالون يحسنون الظن بحماس من مناصريها والمنصفين في الداخل والخارج أن يقتربوا ويتعرفوا أكثر على حقيقة حكم حماس لشعبها وأن يضغطوا عليها لتوقف مهزلة مطاردة واعتقال المجاهدين والتبليغ عنهم باعتبار ذلك خروج عن الصف الجهادي وانضماماً للطابور الخامس.
5- نعزي أمتنا الإسلامية عامة وشعبنا الفلسطيني خاصة ومجاهديه الأبطال وعلى رأسهم جماعة التوحيد والجهاد التي كان يقودها الشيخ أبو الوليد رحمه الله وكذا جماعة أنصار السنة التي كان يقودها الشيخ أبو البراء صباح رحمه الله وندعو الله أن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
أما رسالتنا لليهود فهي أن الحرب بيننا وبينهم طويلة ومستمرة وأنهم كلما تمادوا في استهداف قادة المجاهدين كلما زادوا في صب الزيت على النار كمن يحفر قبره بيده فلينتظروا ولينظروا نتائج أفعالهم وحماقتهم.

{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} مأسدة المجاهدين الأحد 28 ذو القعدة 1433هـ 14 أكتوبر2012م المصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Rīyyāḥ Media Foundation presents a new statement from Ma’sadat al-Mujāhidīn: "Congratulations on the Martyrdom of Shaykh Abū Yaḥyā al-Lībī After Achieving His Vision"

الرياح

بسم الله الرحمن الرحيم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) (الأحزاب:23) الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن وآلاه وبعد: لئن أحزننا فقد العالم العامل المجاهد الشيخ أبو يحيى الليبي رحمه الله وتقبله في الشهداء فقد سرنا أنه ما مات حتى مات مضرب سيفه من الضرب، ما مات حتى بلغ هو وجماعته الرسالة وأدوا الأمانة، رحل بعد أن اقتنع من كان يصف الشيخ وجماعته ومن سار على نهجهم واقتفى أثرهم بأنهم خوارج -بسبب تكفيرهم للحكام ودعوتهم للخروج عليهم- بنفس المنهج، رحل بعد أن تحولت الشعوب التي كان يُخيل لها أن القاعدة تكفيرية وتفجرية إلى قواعد للجهاد تكفر وتخروج على حكام بل وتقاتلهم وتعزلهم، فلم تعد القاعدة اليوم كما كانت عليه سابقاً جماعة موجودة في بلد معين أو محصورة في أشخاص معينين، بل أصبحت الشعوب بل الأمة كلها قاعدة، تعتقد نفس العقيدة وتنتهج نفس المنهج وتسير نفس الطريق وتعمل على تحقيق نفس الأهداف، لقد استطاع الشيخ رحمه الله هو ومن معه من علماء وقادة للجاهد أن يُحولوا جماعات الأمة الإسلامية من جماعات وطنية إلى جماعات سلفية جهادية، ثم استطاعوا أن يرقوا بها فيُحولوها من قاعدة عن الجهاد إلى قاعدة جهاد وشتان بين القاعدتين، فلم تعد القاعدة الآن قاعدة نخبة أو فئة أو بلد وإنما عادت قاعدة وفكر ومنهج وطريق أمة، وهذا ما كان يهدف إليه قادة ومشايخ القاعدة ومن أجلها قامت جماعتهم وقالت وقُتلت قيادتهم، فيكفيهم أنهم شاهدوا تحقيق هذه الأهداف بأم أعينهم وهم على قيد الحياة. لله درك يا شيخ أبو يحيى كأنك كنت تدعُ بدعاء نبي الله يوسف عليه السلام الذي قال فيه {رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ } بعد أن قال {هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا} فلم تُقتل حتى رأيت ثمار زرعكم قد أينع. فلا خوف يا إخوة بعد اليوم على الأمة، لا خوف على الجهاد، لا خوف على الإسلام، والله ليُحكمن بالإسلام في كل مقام ولسوف تُقام أحكام الشريعة وتُطبق حدودها، ولسوف يكتب التاريخ سيرة الشيخ أبو يحيى الليبي ومن قبله الشيخ عطية الله والشيخ القائد البطل أسامة بن لادن والشيخ مصطفى أبو اليزيد، ولسوف تدرس المدارس سير هؤلاء الأعلام الأبطال الذين أعادوا الأمة إلى مجدها وحرضوها حتى نالت عزها. ونحن في مأسدة المجاهدين إذ نعزي ونهنيئ الأمة الإسلامية جمعاء وعلى رأسها قادة قاعدة الجهاد فإننا ندعو الله من كل قلوبنا بأن يحفظ الشيخ القائد المجاهد الشيخ أيمن الظواهري ويحييه حتى يقود بنفسه جموع الأمة وإماراتها إلى تطبيق الشريعة كما قادها وجماعته إلى أداء الجهاد كفريضة. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين مأسدة المجاهدين المصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Rīyyāḥ Media Foundation presents a new statement from Ma’sadat al-Mujāhidīn: "Congratulations on the Occasion of the Release of Shaykh Abū al-Walid al-Maqdisī"

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:تهنئ مأسدة المجاهدين قيادةً وأعضاءاً نفسها وإخوانها في جماعة التوحيد والجهاد وأهل وذوي الشيخ والإخوة السلفيين الجهاديين بكل مسمياتهم وتعريفاتهم وألقابهم وعموم الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية بمناسبة الإفراج عن الشيخ الفاضل المجاهد الصابر الثابت المحتسب أبو الوليد المقدسي الذي جاء بعد أكثر من عامين من اعتقاله، قضاها في سجون حماس لا لشيء إلا أنه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ويبين أحكام الشريعة في مسائل لا يروق لحماس التصريح بها ولا حتى اعتقادها، في عملية اعتقال سياسية مستنكرة تهدف إلى عزله عن جماعته وأنصاره وإخوانه وجموع الشعب الفلسطيني المسلم، للحد من انتشار العلم والدعوة ولوقف المد الإسلامي الذي يعتقد جازماً بأنه لا حل إلا بالشريعة والجهاد دون تعطيل لأي منهما. وإننا في مأسدة المجاهدين إذ نهنئ أنفسنا وإخواننا بالإفراج عن الشيخ أبي الوليد شاكرين الله على فضله ونعمائه, لنؤكد على ما يلي: 1- صحة اعتقاد الشيخ الذي يدعو له والذي اعتقل من أجله، ودعمنا ونصرتنا له في توجهاته التي يعمل من خلالها لتحقيق الأهداف السامية. 2- نعتبر أن هذا الإفراج غير مكتمل، ولذا فإننا نطالب حماس بالإفراج الكامل والفوري عن جميع معتقلينا ومختطفينا الموحدين الذين لا يسعنا الآن ذكر أسمائهم حتى لا ننسى أحداً منهم فيظن أنه أقل من أن يُذكر أو أنه أصغر من أن يُطالب بإطلاق سراحه ويُعمل على ذلك، فكلهم عندنا كبار وحقوقهم علينا واحدة وواجبة، كما ونطالبهم بالتوقف عن ملاحقة إخواننا المطاردين وعلى رأسهم الأخ بشير البحيري والأخ فيصل أبو سرية والأخ عبد الله الأشقر وغيرهم من الإخوة المدرجة أسمائهم على قوائم المطلوبين لدى الجهات الأمنية في حماس سواء أكان ذلك في القائمة الأولى المشهورة أم في القوائم التي تلتها خاصة بعد أن استشهد بعضهم وهاجر بعضٌ آخر، وأن يكفوا أيديهم عن المشايخ والدعاة ويخلوا بينهم وبين الناس، حتى يبلغوا دعوة ربهم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، ويدعونهم للجهاد وتحكيم شريعة رب العباد ونبذ ما سواه من القوانين الوضعية الجاهلية. 3- نذكر حماس بتاريخها وماضيها ونخوفهم الله وندعوهم إلى تقواه والعودة إلى الحق، فالتاريخ لا يرحم، والجماعات السلفية المجاهدة لا تنحني ولا تتراجع ولا تخذل إخوانها، والشعوب لا تصمت إلى الأبد. 4- لا يفوتنا في هذا المقام أن نشكر كل من ساهم في الإفراج عن الشيخ أبو الوليد، ونخص بالذكر منهم وجهاء العشائر الأردنية، والمشايخ، والدعاة، والجمعيات، والجماعات، والمراكز التي بذلت أي جهد أو كان لها أي دور في طريق الدفاع عن الشيخ وسبباً في نيله حريته، أو توعية الناس والتعريف بقضيته كما فعل مركز ابن تيمية للإعلام. وفي الختام فإننا نسأل الله أن يُعين الشيخ ويُمكنه من إكمال مسيرته التي بدأها في التوحيد والجهاد، وأن يبقى داعياً إلى الله صادحاً بالحق صوتاً للمظلومين، متمنين له قضاء حياةً هادئة وآمنة. وآخر دعونا أن الحمد لله رب العالمين إخوانكم في مأسدة المجاهدين الخميس 14 رمضان 1433هـ الموافق 2 أغسطس 2012 م المصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

__________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Rīyyāḥ Media Foundation presents a new statement from Ma’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "Claiming Responsibility For a Series of Recent Fires, the Most Important Set on Fire in the Region of the Minefields"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد :
يقول الله تعالى: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.
ففي يوم من أيام الله، وبفضل من الله ومنة منه وتسديده، انطلقت سرايا المجاهدين في تمام الساعة العاشرة من صباح يوم السبت 28 جمادى الثانية 1433هـ الموافق 19 مايو2012م في غزوة مباركة جديدة، أعدوا فيها عدتهم الإيمانية والأمنية، وأخذوا فيها بالأسباب المتيسرة، لاستهداف أماكن استراتيجية متفرقة من أراضينا المحتلة، تجاوز عددها الثلاثة بعوث، أشعلوا من خلالها النيران بحظة واحدة في أماكن مختلفة، أهمها إشعال النار في منطقة يتواجد بها عدد من حقول الألغام بمدينة كيبوتس سنير، وحرق معسكر تدريبي في جنوب حيفا، وإشعال النار في أحراش جبل القفزة بين مدينة الناصرة واكسال.
ورغم عدم معرفتنا لحجم الخسائر التي تكبدها العدو بسبب هذه الغزوات المباركات إلا أننا نستطيع أن نؤكد بأننا أدخلناه في بحر الدومات التي إن نجى من أحدها فلن ينجو من التي بعدها، وأن هذه العمليات قد أوجعته ومرغت أنفه في الترابمما أجبره على إخفاء هذه الأحداث أحياناً وعدم الإعلان عنها إن لم سبقه نحن بالإعلان عن ذلك، وتارة أخرى يسكت عنها ولا يتطرق لها لا من قريب ولا من بعيد إذا حالت بيننا وبين الإعلان عنها ظروف أمنية أو فنية، ونجده في مرات متكررة يتلاعب في حقيقة توقيت حدوث هذه الحرائق فيؤخر أحدها ويقدم الأخرى وهذا إن دل على شيء فلا أدل على أنه لم يستطع أن يضع حداً لوقف هذه العمليات فيحاول التملص منها بما سبق.
وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا.
فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا.
ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله.

أقذف النيران تحرق الرومان حاربي ضلالا تعبد الصلبان كم أذاقوا قومي ظلمهم أزمان يا جموع الحق ثوري في الوغي بركان والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين. وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ. مأسدة المجاهدين في فلسطين الأحد 29 جمادى الثانية 1433هـ الموافق 20 مايو2012م المصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

___________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Rīyyāḥ Media Foundation presents a new statement from Ma’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "Setting Fire to An Residential Group Area That is Home to Officers in the Army of the Enemy Occupying Our Land in Umm al-Faḥm

UPDATE 5/12/12 10:22 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Allah Almighty says: (Fight them, Allah will punish them by your hands and bring them to disgrace, and assist you against them and heal the hearts of a believing people) 14 Surah At-Taubah.
With the praise and success of Allah some of your brothers from the lions of Masadat Al-Mujahidin were able at 5 pm on Friday 20 Jumada Al-Thani 1433 A.H. corresponding 11 May 2012 to ignite fire in a residential complex inhabited by a large number of officers in the enemy army that occupies our land in Umm Al-Fahm.
We are not aware of the size of the losses in the ranks of the enemy but the fire trucks and ambulances entered that targeted region.
This blessed raid comes within the series of raids that we declared and began previously and that will demolish Insha’Allah the edifices of the hateful Zionist occupation, until the Jews return from where they came since they have no place among us.
So may Allah bless the soldiers of the Rahman and lions of the Tawhid, may Allah guide their aiming and steadfast their feet and accept from them their jihad and good deeds, since they have rejoiced the friend and infuriated the foe.
And we say to the Jews and their agents that is a disgrace for you in this Dunya, and you in the hereafter have a great punishment, so have tidings with what you hate we have more for you, so do what you want, your deceit won’t benefit you and your schemes won’t benefit you, Allah is our Lord and there is no lord for you, either we live under the rule of Allah or we be under the shade of Allah.
والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين.
وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ
Masadat Al-Mujahidin in Palestine
Tuesday 20 Jumada Al-Thani 1433 A.H.
corresponding 11 May 2012
source: Al-Riyah Media
____________


الرياح

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على المبعوث بالسيف على رقاب الكافرين وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
يقول الله تعالى: {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ}
بحمد الله وتوفيقه تمكنت مجموعة من إخوانكم أسود مأسدة المجاهدين في تمام الساعة الخامسة من مساء يوم الجمعة 20 جمادى الثانية 1433هـ الموافق 11 مايو 2012م من اشعال النار في منطقة تجمع سكني يقطنه عدد كبير من ضباط العدو المحتل لأرضنا في مدينة أم الفحم.
ولم يتبين لنا حجم الخسائر في صفوف العدو إلا أن سيارات الإطفاء والإسعاف دخلوا المنطقة المستهدفة.
وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا.
فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا.
ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله.

والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين. وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَمأسدة المجاهدين في فلسطين الجمعة 20 جمادى الثانية 1433هـ الموافق 11 مايو 2012مالمصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

__________

Rīyyāḥ Media Foundation presents a new statement from Ma’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "Setting Fire to An Aircraft Factory of the Enemy in Occupied Haifa"

UPDATE 5/12/12 10:16 AM: Here is an English translation of the below Arabic statement:
Allah Almighty says: (Fight them, Allah will punish them by your hands and bring them to disgrace, and assist you against them and heal the hearts of a believing people) 14 Surah At-Taubah.
With the praise and success of Allah some of your brothers from the lions of Masadat Al-Mujahidin were able on Thursday night 19 Jumada Al-Thani 1433 A.H. corresponding 10 May 2012 to conduct a blessed qualitative operation in the heart of the enemy which hurt and scared it, and certainly it will cover and conceal its sequel, and may be it will never recognize it so that it may never be repeated and it doesn’t appear weak before its army and be embarrassed in front of the world seeing that it has been slapped on its face and stung in its body by people he doesn’t see and know when your brothers ignited a fire in the warplanes factory established on our occupied land in the city of Haifa which lead to big destruction and the black clouds of smoke overshadowed the sky of the region, Alhamdulillah.
This blessed raid comes within the series of raids that we declared and began previously and that will demolish Insha’Allah the edifices of the hateful Zionist occupation, until the Jews return from where they came since they have no place among us.
So may Allah bless the soldiers of the Rahman and lions of the Tawhid, may Allah guide their aiming and steadfast their feet and accept from them their jihad and good deeds, since they have rejoiced the friend and infuriated the foe.
And we say to the Jews and their agents that is a disgrace for you in this Dunya, and you in the hereafter have a great punishment, so have tidings with what you hate we have more for you, so do what you want, your deceit won’t benefit you and your schemes won’t benefit you, Allah is our Lord and there is no lord for you, either we live under the rule of Allah or we be under the shade of Allah.
والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين.
وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ
Masadat Al-Mujahidin in Palestine
Tuesday 19 Jumada Al-Thani 1433 A.H.
corresponding 10 May 2012
source: Al-Riyah Media
___________


بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على المبعوث بالسيف على رقاب الكافرين وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:
يقول الله تعالى: {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ}
بفضل الله وقوته تمكنت مجموعة من إخوانكم أسود مأسدة المجاهدين في تمام الساعة التاسعة من مساء يوم الخميس 19 جمادى الثانية 1433هـ الموافق 10 مايو 2012م من القيام بعملية نوعية مباركة في قلب العدو أوجعته وأرعبته وبكل تأكيد فإنه سيغطي عليها ويخفي آثارها وربما لا يعترف بها أصلا حتى لا تتكرر وحتى لا يضعف أمام جيشه ويُحرج أمام العالم وهو يشاهده يُلطم على وجهه ويُلدغ في جسده من أناس لا يراهم ولا يعرفهم حيث أشعل إخوانكم النار في مصنع الطائرات الحربية المقام على أرضنا المحتلة في مدينة حيفا مما أدى إلى دمار كبير به وخيمت غيوم الدخان السوادء سماء المنطقة ولله الحمد والمنة.
وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا.
فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا.
ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله.

والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين. وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَمأسدة المجاهدين في فلسطين الخميس 19 جمادى الثانية 1433هـ الموافق 10 مايو 2012مالمصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

Rīyyāḥ Media Foundation presents a new statement from Ma’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīnī: "Set Fire to a Large Military Base Built on Occupied Land in the City of Ashkelon"


English:
Allah Almighty says: (Fight them, Allah will punish them by your hands and bring them to disgrace, and assist you against them and heal the hearts of a believing people) 14 Surah At-Taubah.
With the praise and success of Allah some of your brothers from the lions of Masadat Al-Mujahidin were able at 10:00 am Tuesday 17 Jumada Al-Akhir 1433 corresponding 8 May 2012 from igniting fire in one of the big military bases established on our occupied land in the city Ashkelon during the presence of a large number of military officers and some of the explosives experts who had a big role in disabling the IEDs of the mujahidin and their explosive belts as well as the presence of a large number of new recruits.
This blessed raid comes within the series of raids that we declared and began previously and that will demolish Insha’Allah the edifices of the hateful Zionist occupation, until the Jews return from where they came since they have no place among us.
So may Allah bless the soldiers of the Rahman and lions of the Tawhid, may Allah guide their aiming and steadfast their feet and accept from them their jihad and good deeds, since they have rejoiced the friend and infuriated the foe.
And we say to the Jews and their agents that is a disgrace for you in this Dunya, and you in the hereafter have a great punishment, so have tidings with what you hate we have more for you, so do what you want, your deceit won’t benefit you and your schemes won’t benefit you, Allah is our Lord and there is no lord for you, either we live under the rule of Allah or we be under the shade of Allah.
والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين.
وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ
Masadat Al-Mujahidin in Palestine
Tuesday 8 Rabi’ Al-Awwal 1433 A.H.
corresponding 31 January 2012
source: Al-Riyah Media
Arabic:

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد : يقول الله تعالى: {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ}. بحمد الله وتوفيقه تمكن بعض إخوانكم أسود مأسدة المجاهدين في تمام الساعة العاشرة من صباح اليوم الثلاثاء 17 جمادى الثانية 1433هـ الموافق 8 مايو 2012م من إشعال النيران في إحدى القواعد العسكرية الكبيرة المقامة على أرضنا المحتلة في مدينة عسقلان أثناء تواجد عدد كبير من الضباط العسكريين وبعض خبراء المتفجرات الذين لطالما كانت لهم اليد الطولى في تعطيل عبوات المجاهدين وأحزمتهم الناسفة إضافة إلى تواجد عدد كبير من العساكر المستجدين. وقد شاركت أربعة طائرات في إخماد الحريق كما شوهدت سيارات الإسعاف وهي تنقل بعض الجرحى إلا أن إخواننا المنفذين للعملية لم يتمكنوا من البقاء قريباً من المكان المستهدف كي يعرفوا حجم الخسائر في صفوف العدو. وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا. فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا. ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله. والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين. وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَمأسدة المجاهدين في فلسطين الثلاثاء 17 جمادى الثانية 1433هـ الموافق 8 مايو 2012مالمصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

_________

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Mā’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "Fire Aimed at a Meeting of Chemical Experts of the Enemy and Wounding a Number of Them"

UPDATE 2/7/12 2:07 PM: Here is an English translation of the below Arabic statement:

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد :Allah Almighty says: (Fight them, Allah will punish them by your hands and bring them to disgrace, and assist you against them and heal the hearts of a believing people) 14 Surah At-Taubah. With the praise and success of Allah some of your brothers from the lions of Masadat Al-Mujahidin were able in the dawn of Tuesday 8 Rabi’ Al-Awwal 1433 A.H. corresponding 31 January 2012 from igniting fire in a building on our occupied city of Jacob’s Well during a meeting of some of the chemical experts of the enemy. And this operation was successful and delivered our message to them, some of the experts and others were injured, and all of them were occupying to our land and their jihad is legitimate but rather it’s is an obligation on us, and the enemy realized that there is no occupied location either it was inhabited by civilians or military is immune or in isolation from our attacks, and that is a normal matter that we do and will do as beginners and not only in that state of defense or respond in kind. This blessed raid comes within the series of raids that we declared and began previously and that will demolish Insha’Allah the edifices of the hateful Zionist occupation, until the Jews return from where they came since they have no place among us. So may Allah bless the soldiers of the Rahman and lions of the Tawhid, may Allah guide their aiming and steadfast their feet and accept from them their jihad and good deeds, since they have rejoiced the friend and infuriated the foe. And we say to the Jews and their agents that is a disgrace for you in this Dunya, and you in the hereafter have a great punishment, so have tidings with what you hate we have more for you, so do what you want, your deceit won’t benefit you and your schemes won’t benefit you, Allah is our Lord and there is no lord for you, either we live under the rule of Allah or we be under the shade of Allah. والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين. وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ Masadat Al-Mujahidin in Palestine Tuesday 8 Rabi’ Al-Awwal 1433 A.H. corresponding 31 January 2012 source: Al-Riyah Media

_________


بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد : يقول الله تعالى: {قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ}.بحمد الله وتوفيقه تمكن بعض إخوانكم في أسود مأسدة المجاهدين فجر اليوم الثلاثاء 8 ربيع الأول 1433هـ الموافق 31 يناير2012م من إشعال النيران في بناية مقامة على أرضنا المحتلةفي مدينة بير يعقوب أثناء اجتماع بعض الخبراء الكمياويين للعدو فيها.
وقد آتت هذه العملية أكلها وأوصلت رسالتنا لمن نريد، حيث أصيب فيها بعض الخبراء المستهدفين وآخرين، كلهم محتلين لديارنا وجهادهم مشروع بل مفروض علينا، وأيقن العدو بأنه ليس هناك مكان محتل سواء أكان سكانه مدنيين أو عسكريين آمن بمنأى أو بمعزل عن هجماتنا، وهذا أمر طبيعي نقوم وسنقوم به ابتداءً وليس فقط من باب الدفع أو الرد بالمثل.
وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا.فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا.ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله. والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين.
وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ
مأسدة المجاهدين في فلسطين الثلاثاء 8 ربيع الأول 1433هـ
الموافق 31 يناير2012م
المصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

_________

New statement from Mā’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "Declaration of War on America Through a Fire in the Forests of Nevada"

UPDATE 1/23/12 11:07 AM: Click here for an English translation of the below Arabic statement.
________


NOTE: This is most likely untrue. Mā’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn has claimed unsubstantiated forest fires in Israel, too.

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: قال الله تعالى : {وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً} [التوبة: 36]. فقد من الله على ثلة من إخوانكم أسود مأسدة المجاهدين في تمام الساعة الثامنة أول من مساء أمس الخميس 25 صفر 1433هـ الموافق 19 يناير2012م بإشعال النار في غابات نيفادا الواقعة في منطقة رينو بأمريكا. وإننا من خلال هذا الحدث العظيم والنقلة النوعية لنعلن التالي: 1- نعلن مسوليتنا الكاملة عن إشعال النار في غابات نيفادا بأمريكا. 
2- نعلن توسيع رقعة الحرب ونقلها حالياً إلى داخل أمريكا وقريباً إلى غيرها.
3- نمهل أعداء الإسلام وحلفاء اليهود المحتلين لأرض فلسطين ثلاثة أشهر تبدأ من تاريخ نشر هذا البيان للتبرأ من اليهود المحتلين لأرض فلسطين، ومن أفعالهم ضد إخواننا المسلمين، ونطالبهم بإنهاء تحالفاتهم التي تضطهد حقوقنا كأصحاب أرض، وإلا فإننا سنضطر إلى تمديد حربنا حتى تنتشر في جميع البلاد التي تتآمر علينا مع عدونا.
4- نؤكد بأن استهداف ما تسمى بإسرائيل وحلفائها وعلى رأسهم أمريكا بكل أنواع الإستهداف بما في ذلك القتال وبكل أضياف الأشخاص مدنيين وعسكريين فرض عين على كل مسلم حتى تُحرر فلسطين، وحتى تخرج جيوشهم من البلاد الإسلامية، وحتى تكون كلمة الله هي العليا ويكون الدين كله لله.
5- كما ونبين بأن قتال اليهود وأحلافهم يسير على من أراد أن يدفع شرهم عن المسلمين، وها أنتم ترون بأم أعينكم ما تفعله بعض المواد البسيطة، زهيدة الثمن في عدوكم، وكم تكبده من الخسائر، ولذا فإننا نحرض الأمة الإسلامية للمشاركة في هذا العمل المبارك وتحريك طاقاتها الكامنة من أجل ذلك.
وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا، وحتى تتفكك تحالفات العالم مع اليهود المحتلين لأراضي المسلمين. فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا. ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله. والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين.
وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ.
القيادة العامة لمأسدة المجاهدين السبت 27 صفر 1433هـ
الموافق 21 يناير2012م 
المصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

_________