New statement from Mā’sadat al-Mujāhidīn: "Setting a Fire in Factory on Materials and Chemical Fertilizers"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد :

يقول الله تعالى: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.

فقد قامت ثلة من أسود مأسدة المجاهدين في مساء هذا اليوم المبارك الجمعة 14 محرم 1433هـ بإشعال النار في مصانع غاشوري للمواد والأسمدة الكماوية واسطوانات الغاز والأدوات البلاستيكية في المنطقة الصناعة اليهودية المقامة على أرضنا المحتلة بمدينة طولكرم مما أدى إلى وقوع خسائر مادية كبيرة ولا تزال هذه النيران مشتعلة إلى لحظة كتابة هذا البيان في حين شاركت قوات مطافي السلطة الفلسطينية العميلة في محاولة إطفاء هذه الحريق الضخم.
جدير بالذكر بأن هذه هي المرة الثالثة التي تشارك مطافي السلطة فيها بإطفاء حرائقنا التي نقوم بإشعالها بين الفينة والأخرى لتؤكد الولاء المجدد لأسيادهم من المحتلين وعدائهم للمجاهدين وحسبنا الله ونعم الوكيل.

وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا.

فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا.

ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله.

والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين. وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ.مأسدة المجاهدين في فلسطين الجمعة 14 محرم 1433هـ الموافق 9 ديسمبر2011مالمصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

_______

New statement from Mā’sadat al-Mujāhidīn: "Arson Attack On A Chemical Factory (in Israel)"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد :

يقول الله تعالى: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.

بحمد الله وتوفيقه تمكن بعض إخوانكم في أسود مأسدة المجاهدين مساء يوم الخميس 28 ذو الحجة 1432هـ من اشعال النار في مصنع ومخازن التيك الإستراتيجي للمواد الكمياوية والغازات السامة التي يستخدموها أعدائنا في حربهم على الإسلام والمسلمين في أرضنا المحتلة.
وقد أوقع هذا الحريق خسائر ضخمة في الموارد المادية والبشرية، وها نحن نسبق عدونا في نشر الخبر حتى لا يتكتم عن العملية كعادته في حجب خسائره وإخفائها أحيناً.

وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا.

فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا.

ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله.

والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين.
وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ
مأسدة المجاهدين في فلسطين الخميس 28 ذو الحجة 1432هـ الموافق 24 نوفمبر2011مالمصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

__________

New statement from Mā’sadat al-Mujāhidīn Fī Filisṭīn: "A Series of Recent Fires in the Occupied Territories"

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد :

يقول الله تعالى: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.

ففي يوم من أيام الله، وبفضل من الله ومنة منه وتسديده، انطلقت سرايا المجاهدين في غزوة مباركة جديدة، أعدوا فيها عدتهم الإيمانية والأمنية، وأخذوا بالأسباب المتيسرة، لاستهداف أماكن استراتيجية متفرقة من أراضينا المحتلة،يتجاوز عددها العشرين بعثاً، أشعلت النار في لحظة واحدة، وفي أماكن مختلفة، لتشتت قوات العدو المتكبر، ولترغمه على الإعتراف بالحقيقة التي طالما أنكرها، وقد حصل ما كنا نبغي ونرمي إليه، فآتت هذه الغزوات أكلها، حيث قال بعض متحدثيهم بأن هذه الحرائق وما قبلها أتت بفعل فاعل وأنها وبكل صراحة “انتفاضة الحرائق” التي ستجتاح الديار وتجتاز البحار، وأن وقعها عليهم شديد وأنهم لا يعرفون حتى الآن كيف يضعوا حدا لهذه الظاهرة المرعبة، ولنثبت للقاصي والداني أنه لا تزال طائفة من الموحدين في بيت المقدس وأكنافه تتسلح بسلاح التقوى وتعلن حربا لا هوادة فيها، بقليل الإمكانيات وبكثير المعنويات، على عدو يحسب له العالم أجمع ألف حساب، ولتظهر للناس ضعف وجبن وهزال المحتل، الذي يتغطرس في كل يوم دون رادع ولا حسيب ورقيب، وأنه يمكن هزيمته بقليل الإمكانيات.
ورغم كل محاولاتهم البائسة في السيطرة على تمدد الحرائق وحصرها في عشرة مواقع إلا أننا نعلن أن عددها أكثر من ذلك بكثير، وأن بعضها لا تزال قائمة إلى لحظة كتابة هذا البيان، دون أن تصلها طواقم اطفائهم وربما دون أن يصلهم خبرها رغم تدخل الطائرات في ذلك.

وتأتي هذه الغزوة المباركة ضمن سلسلة الغزوات التي أعلنا عنها وبدأناها في السابق والتي ستهدم بإذن الله صروح الإحتلال اليهودي البغيض، حتى يعود اليهود من حيث أتو فلا مكان لهم بيننا.

فبارك الله في جنود الرحمن وأسود التوحيد، سدد الله رميهم وثبت أقدامهم وتقبل منهم جهادهم وأعمالهم الصالحة، فقد أفرحوا الصديق وأغاظوا العدا.

ونقول لليهود وعملائهم إن هذا لكم خزي في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب عظيم، فأبشروا بما يسوؤكم فإن لكم عندنا مزيد المزيد، فاصنعوا ما شئتم فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم خططكم فالله مولانا ولا مولى لكم، فإما أن نحيى تحت حكم الله وإما أن نستظل في ظل الله.

أقذف النيران تحرق الرومان
حاربي ضلالا تعبد الصلبان
كم أذاقوا قومي ظلمهم أزمان
يا جموع الحق ثوري
في الوغي بركان
والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين. وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ مأسدة المجاهدين في فلسطين السبت 24 ذو القعدة 1432هـ الموافق 22 أكتوبر 2011م المصدر: مؤسسة رياح الإعلامية

________

New statement from the Islamic Emirate of Afghanistan: "Regarding the Release of Palestinian Prisoners in Exchange for a Zionist Soldier, Gilad Schalit"


Yesterday the ceremonial occasion commemorating the exchange of prisoners occurred between Islamic Resistance of Palestine (Hamas) and the forces of Zionist regime through Egyptian intermediation.
Gilad Schalit, the Israeli soldier who was captured on 27th June 2006 in an armed attack by Palestinian Mujahideen and who spent the next five years in the captivity of Islamic Resistance of Palestine (Hamas), was finally released yesterday in exchange for the freedom of four hundred and seventy seven (477) Palestinian prisoners.
This exchange between Islamic Resistance of Palestine (Hamas) and the Zionist Regime in which a total of 1027 Palestinian prisoners will be released is in reality the triumph of the will of the Muslim Palestinian nation and can be considered as one of the heaviest blows to the Zionists; a blow which even the head of the Zionist regime, Benyamin Netanyahu considers as the hardest task done by the Israeli administration in its history.
This exchange sends a message to all the oppressed and vulnerable Muslim nations that resistance against invaders is legitimate, effective and the best choice and is also a religious obligation for occupied Islamic countries. Every subjugated nation is able to utilize this lawful tool and religious obligation to attain their usurped rights and achieve their legitimate goals. That is why the Islamic Emirate of Afghanistan has put emphasis in the continuation of Islamic Resistance against the invading Americans and has chosen this path as the best option for attaining freedom of its lands from occupation.
The Islamic Emirate of Afghanistan would like to extend its felicitation the leader of Islamic Resistance of Palestine Hamas, the gallant Mujahideen of Palestine and to the entire Palestinian Muslim nation. We ask our lord, the most high to free the entire occupied land of Palestine and especially Masjid Al Aqsa, the first Qibla of the Muslims from the hands of the invading Zionists and to give freedom to the oppressed nation from the prolonged occupation at the hands of the ruthless invaders and make it a free and independent country so it can live like the rest of the free people.
Islamic Emirate of Afghanistan
21/11/1432 هـ – 19/10/2011
________