New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Media Relations Office: “On the Martyrdom of the Two Brothers Abū Muṣ’ab and Abū Tāmir”

z3fyyopy

Click the following link for a safe PDF copy: Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Media Relations Office — On the Martyrdom of the Two Brothers Abū Muṣ’ab and Abū Tāmir

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Military Wing: “On the Martyrdom of the Military Commander ‘Abū Khālid al-Shāmī’ and His Brothers”

z3fyyopy

Click the following link for a safe PDF copy: Hay’at Taḥrīr al-Shām’s Military Wing — On the Martyrdom of the Military Commander ‘Abū Khālid al-Shāmī’ and His Brothers

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New statement from Hay’at Taḥrīr al-Shām: “Condolences on the Martyrdom of the Commander ‘Abu Khaled Abū Khālid al-Shāmī’ and a Group of the Mujāhidīn”

z3fyyopy

Click the following link for a safe PDF copy: Hay’at Taḥrīr al-Shām — Condolences on the Martyrdom of the Commander ‘Abu Khaled Abū Khālid al-Shāmī’ and a Group of the Mujāhidīn

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “The Islām of the Tyrants in Secret”

أشاع بعضهم أن تروتسكي وهو لاجيء في تركيا خارجاً من حكم ستالين ،ومطروداً دعا مفتي تركيا لإعلان إسلامه،وقد فعل،وصاغ المخبرون حواراً قاله تروتسكي مع المفتي يقول فيه إنه بحاجة اليوم لإيمانه بدين،وقد اختار الإسلام بعد كفره باليعودية التي طرد منها وبعد تفكره بالنصرانية التي وجدها لا تصلح له!.
هذا الخبر عندي مزيف وشديد التزييف،وليس صحيحاً أبداً،لأن تروتسكي بعد ذلك ظل يكتب عن الأممية الرابعة(الشيوعية في تجليها العالمي)،ويحض عليها،وعلى فراش الموت قال لزوجته إن الشيوعية في الخاتمة ستنتصر رغم انتكاستها كما يقول على يد ستالين.
وقد كتب بعد استقراره في المكسيك والتي قتل فيها الكثير ،وهو دال أن الرجل بقي شيوعيا صرفاً،وهو وفيّ ليهوديته كذلك،وسأذكر خبرا مهما يدل على ذلك.
مع ميلي لنفي الخبر ورده،لكن لا أستبعده من يهودي أصيل،بقي وفياً ليهوديته إلى آخر لحظة،وقد حاول في محكمة أجريت له في المكسيك من قبل محلفين متطوعين لإثبات أو رد تهم ستالين له أن يشير إلى لاسامية ستالين،وأنه يطارد العرق اليهودي في القيادة الشيوعية!.
اليهود غضبوا على تروتسكي بسبب هذا التلميح والإشارة،وكتبت صحفهم ردوداً شديدة عليه،بل قالوا:الإتحاد السفياتي تعزيتنا الوحيدة!،وقالوا إن هذه خطيئة من تروتسكي لا يمكن غفرانها.
وبسبب هذا التلميح انقلب كثير من الرفاق ضده.
المهم أن تروتسكي ربما فكر أن يسلم ظاهراً،إما بنصيحة يهود الدونمة أو لسبب آخر،خاصة أن أتاتورك اليهودي الدوني هو الذي فسح له مجال الإقامة في تركيا،والتي خرج منها بعد ذلك ضمن ضغوط ستالين على أتاورك وتركيا.
وإشاعة إسلام تروتسكي كإشاعة إسلام الزعيم البعثي ميشيل عفلق،وهي أكذوبة بعثية لتسويقه عاطفياً،ولتسويق تدين الخط البعثي العراقي والذي حرص عليه آخر عمره.
هؤلاء يكفرون بوضوح في العلن،ويسلمون في السر كما يريدون إقناع السذج والمغفلين.
من غريب ما دات عليه أوراق تروتسكي الخفية،والتي سلمها لزوجه أمانة لتنشر بعد موته أنه رأى من حق اليهود ببلد خاص بهم حتى تحت ظل حكم شيوعي،وهذا رد على ماركس الذي كان يرى أن حل المسألة اليهودية سيكون تاما من خلال الشيوعية.
تروتسكي يريد أن يقول:اليهود لا يقبلون بالمساواة،فلنعطهم خصوصية التفرد والتميز ببلد خاص بهم،ويقول في ورقاته:فلسطين هي أرض صالحة لهذا التميز.
بعد كل هذا هل يصح إسلام هذا العتل الكبير!؟.
والحديث يطول،لكن هذا يكفي لرد إشاعة إسلام هؤلاء الطواغيت الكبار.

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Sarīyat Abū Julaybīb al-Urdunī: “To the General Command In al-Qā’idah About the Situation in the al-Shām”

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على شرف الأنبياء والمرسلين وبعد:

من جندى على خط النار فى ثغر الشام المُبارك يقارع النُصيرية والروس والجولاني يحمل روحه على كفه كلما سمع هيعة أو فزعة طار إليها بغير توانِ ، إلى مشايخنا وتيجان رؤسنا فى خراسان إلى الأمير الوالد الدكتور أيمن الظواهري _حفظه الله _ نرفع إليكم ونبلغكم بما آل إليه حال الموحدين فى الشام من خذلان القريب وتكالب الجولاني وطُغمته على الموحدين وأعتقاله لخيرة مشايخ الشام ومهاجريها وحاله لا يخفى عليكم . بادىء ذى بدء منذ الأخطار بتشكيل فرع الشام عام 2017 ونحن أمتثلنا للطاعة والجماعة رغم وجود خلافات ولا يخفى عليكم رأى الشيخان أبو جليبيب وأبو خديجة الأردني وقتها والخلاف معلوم عندكم فما فتىء أن يلعدوا الناصحين وقربوا المادحين وتزلفوا للجولاني الظالم وهو الذى سرق السلاح والمال وخان وغدر وكان رأينا وقتها هو التصدى لصيال الناكث الجولاني وويرى الأخرون مهادنته ومسالمته وإتقاء شره بوهن عارم ، وكان رأى الشيخان أبو ذر المصري وأبو يحيى الجزائري بالتصدى لصيال الجولاني وأسترداد الخقوق ، لكن القيادة لم تحترم الخلاف ولم تنصت لرأيهم وقاموا بفصلهم تعسفآ وتركوهم لقمة سائغة فى عرب سعيد وتلعادة ولم يؤازروهم ولم يساندوهم وتركوهم للجولاني ، فأجتهد الأخوة ونالوا منه ونال منهم والحرب سجال ، ثم لا لبث أن فرغ الذئب منا وأنشغل بهم فراح يفتهم فتآ وأكلهم الجولاني وطحنهم بكلكله فأستولوا على جميع المقرات والسلاح وأعتقل الشباب فلم يعد هناك مقر واحد الآن فأضحوا أثر بعد عين فلا تحس منهم من أحد ولا تسمع لهم ركزا . فقد هالنا ما آلت إليه الأوضاع فأصبحت أدلب للأتراك العلمانيين مرتعآ وتفشى الظلم وأمتلئت سجونهم بالموحدين وثبت عندنا أعتقالهم وتعذيبهم للأخوات الفُضليات بل وسبهنّ بأعراضهنّ ورب الكعبة وربما أكثر من ذلك وهنّ المصونات العفيفات ، وأستمر فى طغيانه من تسليم الأخوة وأبنائهم لدول الكفر وكشف أمنيات الأخوة للأتراك ومن خلفهم الغرب الصليبي ، وأستمر الجولاني فى تملقه للغرب والتبرأ من كل ما يمس الجهاد فى مقابلته الأخيرة مع الصحفى الأمريكي ، فقد بلغ السيل الزُبى ةلن يعد الأمر يُحتمل ، فتوكلنا على الله وأستعنا بالله وقررنا رد صيال الجولاني وأمنييه وقد شاركنا فى عرب سعيد وكان الطيران المسير الترىكى فوق رؤسنا ، وتصدينا لبغية فى قرية تلعادة فنلنا منهم ونالوا منا والحرب سيجال ، ومؤخرآ كان لنا السبق فدخلنا عليهم الباب وأرعبناهم وأذقناهم الويلات فى الجانودية وما تبعه من أشتباكات ونحن مستمرون بحول الله وقوته حتى تحرير مشايخنا واٍترداد حقوقنا من هذا الجولاني الخؤون الغادر , أمرنا نرفعه إليكم لتفصلوا فى الأمر ولكم منا السمع والطاغة ولن نكون مثل البغدادي والجولاني،فنحن جنودكم مرونا بعدوكم نفتك بكبده ونأتيكم بخبره ، ونحن على العهد باقون بأذن الله ,

رفعه إليكم أبو حمزة الأدلبي _أمير السرية

_________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this statement for a fee email: [email protected]

New release from A24 News Agency: “Interview With Ḍīyā al-‘Umar, Official Spokesperson for Hay’at Taḥrīr al-Shām’s General Security Service”

Click the following link for a safe PDF copy: A24 News Agency — Interview With Ḍīyā al-‘Umar, Official Spokesperson for Hay’at Taḥrīr al-Shām’s General Security Service

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “Permission For Dhikr of the Ṣūfī”

الإذن بالذكر والبيعة عليه ليست جديدة على المدارس الصوفية، فهناك الإذن العام وهو الذكر بكلمة التوحيد تامة: لا إله إلا الله، وهناك الإذن الخاص وهو الذكر بالكلمة المفردة لاسم الله تعالى: الله.
ولا أدري إن كان هناك إذن للذكر ب: هو، ليس هذا مما قرأته في كتاب أو سمعت به من ممارس، مع وجود الذكر بهو عندهم، ولكن الكلام عن الإذن والبيعة عليه.

وأساس هذه البيعة الصوفية البدعية الضالية الزعم أن الذكر لا يحقق فائدته في نفس وقلب الذاكر إلا باتصال الذاكر بالشيخ لأخذ فيوضاته، وقد قال لي أستاذ صوفي يوم دراستي البكالويوس في الجامعة الأردنية وهو شيخ صوفي مشهور يدرس التفسير وهو تخصصه الأكاديمي أنه لا يمكن الوصول! عن طريق الذكر إلا بأخذ الذكر عن طريق شيخ مرشد صوفي يأذن لك فيه!.

واتصال المريد بالشيخ ضرورة صوفية لضبط الخيالات التي يسمونها فتوحاً ربانية، وهي تنزلات شياطين، لأن من شروط الذكر عندهم استحضار صورة الشيخ عند الذكر، وبعضهم يرى أن الذكر عند قبر الشيخ أدعى لاستحضار الفيوضات والتنزلات وحضور الشيخ في القلب، وهذه تسمى العلاقة بين الشيخ والمريد.
يزعم الصوفية أن الطريق لحضور القلب في الله أن يتم قبلها حضور الشيخ، لأن الواسطة مهمة، وبدونها لا يصل، أو قد يصل إلى فيوضات شيطانية، ولذلك يقولون: من لا شيخ له فشيخه الشيطان، على معنى أن الكشف بدون شيخ يدخلك في توهم الشهوة المادية كاستحضار صورة النساء العاريات وتمثل العلاقة الجنسية، فاستحضار صورة الشيخ تمنع ذلك.

هذه الممارسات (الرياضة الصوفية) ليست جديدة، ولا محدثها شيخ معاصر، بل هي من قديم، وتعلقت بالذكر عندهم، ولذلك فحتى الذكر الذي هو عمل إيماني مسخ على وجه شركي وبدعي، فالذكر بكلمة هو يوصل لوحدة الوجود لزوما، لأن ضمير الغائب (هو) لا بد له من عود لمذكور، وعدم حضور معين لهذا الضمير يجعله صالحاً لكل شيء، وتعين معناه أنه الله، يعني أن الله هو كل شيء، تعالى الله عما يقولون، ومن هنا فإن الصوفية (بعضهم تصريحاً) أن الذكر بهو أفضل من الذكر بلا إله إلا الله، وللأسف فان بعض الدعاة والوعاظ جعلوا هو اسما لله تعالى، جهلا، وإنما أخذهم لذلك جمال الكلام، دون النظر لحقيقته الضالة.

الصوفية مذهب يمشي متوازنا مع السنة، فهو لا يلتقي معها ومع الشرع أبداً، وإذا التقوا بالألفاظ فإن المعاني مختلفة، ولذلك هي دين آخر، والعامة من الناس بجهلهم يسقطون في حبائل شيوخها، لزخارف مبهرجة.

_______________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]

New release from Abū Qatādah al-Filisṭīnī: “The Sunnī Political Depth”

لا ينكر ناظر أن هذا العمق مسدود ومليء بالخروق والفساد، ومن يتعلق به يجني الخراب والتعب ثم يؤول أمره إلى الهزيمة، لا لضعف هذا العمق لكن لفساد وخبث القائمين عليه وانحيازهم لجانب أعداء الأمة، وضنهم بالخير على العاملين للإسلام والإمة.
يقابل ذلك أمران:
– جمهور مسلم يحمل هم الأمة مع ضعف وغياب في الأداء والفاعلية، أقصد في الجانب السياسي، وقد قيد الدعم المالي، وخسف ببقية الجوانب الأخرى، فوجب النظر لهذا العمق الجماهيري من وجهة نظر إيمانية، وكذلك مستقبلية، وهذا يوجب الثبات والصبر على المبدأ، مع احترام وتقدير مشاعر هذه الجموع، فهي وإن فقدت الفاعلية السياسية والمالية، بل والتجنيدية الآن وحاضراً لكن البقاء ودوام المدد واستمرار الوجود لا ركن له إلا هذه الجماهير، والضعف في حال قدر لازم للحركات الكبرى والتغييرية التي تؤمن بضرورة النظر لجذور المشاكل لا ظاهرها، وقد ثبت أن من راهن على هذه الجموع فإنه ينجح مع دول مسيرة، وأما التعلق بخارج هذه الأمة فقد يعطيك قوة سريعة، لكنها أشبه بالمخدرات التي يعقبها الفساد والزوال .

يجب صياغة عقل العمل لدين الله باحترام محيطه السني، وعدم التخلي عنه، وذلك تحت الظن أنه غير نافع ولا فاعل، فعدم الفاعلية لا لغياب القصد بل لقسوة المانع والسلاح الذي تجابه به هذه الجموع من قوى الشر، وخاصة الداخلية.

– الأمر الثاني: عروض الشر المختلفة، والتي كلها تستهدف الوجود والحضور المستقبلي، وهذا مغرٍ كما يبدو، لكن المشكلة في التفسير الإيماني للفتنة والصبر والعاقبة للتقوى، وغياب هذه الأمور يعني الهزيمة بلا شك.
وهذا كما ترى حديث مصلحة، لأن الحوار اليوم كله يدور حول المصلحة، فالقضية تعني زوال مصلحة تحقيق النصر بعدم إدخال العقيدة كأمر نسبي يمكن التنازل عنه، وهذا يطلب من جهات معلومة، وذلك بسلخك عن معتقدك في المجرمين ممن ينتسب للإسلام زندقة وكذبا، وكذلك يطلب منك البراءة من قضايا أمتك في أمكنة أخرى غير مكانك، والحال يشهد أن حالنا في كل الجبهات واحد لا تعدد فيه، والخصوم يستهدفونك في كل الجبهات.
هذه حالة دفع عن معتقد.

جهات أخرى من العمق الجاهلي تطلب منك تنازلاً عن معاني سياسية، لها صلة بالمعتقد، لكن بروزها كحالة سياسة أجلى وأوضح، والعجيب أن بعضهم يقدم الصبر والثبات على الموقف السياسي أكثر من المعاني الدينية العقدية الصارمة، فهو صارخ الصوت في الموقف السياسي ضعيف التمسك بالموقف العقدي، وهذا كله من شرور التربية في بعض الأحزاب، وكذلك طلباً للتجميع الهش الذي يستند عليه.
إلى هذه اللحظة لم تقدر الجماعات على ضبط أدائها بين ما هو نسبي وما هو مطلق، وحتى فيما هو نسبي لم تحزم أمرها في ترتيب الأولويات.

لا يوجد عاقل يريد منك المناورة فيما هو نسبي بعد ترتيب القضايا بوضوح، ذلك لارتباطه بالحكم الشرعي، ولكن من الخطأ أن تجعل الدين بضاعة يتم المساومة عليها، ولا أن ترمي عمقك السني الفاعل بزعمك أن العمق السياسي خائن.
بسبب هذا نحب الخير لكل مسلم، ونسدد ونقارب، وننصح مع الدعاء ورجاء الخير لجميع هذه الأمة، ونعلم بيقين أن القفز في الظلام مهلك، والخيارات ضيقة، والله المستعان.

________________

Source: Telegram

To inquire about a translation for this release for a fee email: [email protected]